12349794  guestbook (293) Sign guestbook

Browse Pages:< Previous 1 2 3 4 5 6 7 Next > 
Mular13
13 years ago



قلب / ينبض للضياع
و ( للحزن )
كان يبكي ..
كثر مَ حلمه عفيف
جا يدوّر ..
دآخل عيونك وطن :
مَ لقى غير :
الشوارع والرصيف !
Mular13
13 years ago



قال رجل لأرسطو :
ماذا أعمل وليس لي جلد ولا صبر على تعلّم العلم ؟
فأجاب أرسطو :
إذاً فلا سبيل لك إلا الصـّبر على شقاء الجهل


مساء الخير
sattl5000
13 years ago
Business07Man
13 years ago
">http://www.mazameer-up.com/uploads2/13185010081.gif" border="0"/>


ربي كلمآ تذكرت قولـگ : (ولسوف يعطيگ ربگ قترضى)
يتلآشى همي ; وأعيد ترتيب أمنيآتي من جديد
ربي آرزقني وقارئ رسالتـي
بفرررحة يعجز آللسآن عن شكرهآ


sattl5000
13 years ago
Mular13
13 years ago



لقد ( قرّر ) ابن
نوح عليه السلام ، ألاّ يتغيـّر ..
و ( قرّرت ) امرأة فرعون ، أن تتغيـّر ..

الأول نشأ تحت رعاية ،
أكبر "داعية في التاريخ"

والثانية نشأت تحت سقف ،
أكبر "طاغية عرفته البشرية"

# فمهما كانت الظروف من حولك
نعم ... أنت من يقرّر


مسآء الخير
sattl5000
13 years ago
Mular13
13 years ago



قصّة سعيد بن جبير والحجاج

كان التابعي الجليل سعيد بن جبير في عهد الحجاج
بن يوسف الثقفي ، فوقف في وجهه
وتحدّاه وحارب ظلمه حتى قبض عليه ،
فجيء به ليُقتل .

سأله الحجاج مستهزئاً : ما اسمك ؟ ( وهو يعلم اسمه )
قال : سعيد بن جبير
قال الحجّاج : بل أنت شقي بن كسير ( يعكس اسمه )
فرد سعيد : أمّي أعلم باسمي حين أسمتني .
فقال الحجّاج غاضباً : شقيت وشقيت أمـّك .

فقال سعيد : إنما يشقى من كان من أهل
النار / فهل اطلعت على الغيب ؟

فرد الحجاج : لأبدلنك بدنياك ناراً تلظّى !

فقال سعيد : والله لو أعلم أن هذا بيدك
لاتخذتك إلهاً يعبد من دون الله.

قال الحجاج : ما رأيك فيّ ؟
قال سعيد : ظالم تلقى الله بدماء المسلمين .

فقال الحجاج : اختر لنفسك قتله يا سعيد !
فقال سعيد : بل اختر لنفسك أنت ، فما
قتلتني بقتلة إلا قتلك الله بها !

فرد الحجاج : لأقتلنـّك قتلة ما قتلتها أحداً
قبلك ، ولن اقتلها لأحدٍ بعدك !
فقال سعيد : إذاً تفسد علي دنياي ، وافسد عليك آخرتك

ولم يعد يحتمل الحجاج ثباته فنادى بالحرس :
جرّوه واقتلوه !!
فضحك سعيد ومضى مع قاتله
فناداه الحجاج مغتاظاً : مالذي يضحكك ؟

يقول سعيد : أضحك من جرأتك على الله ،
وحلم الله عليك !!

فاشتد غيظ الحجاج وغضبه كثيراً ونادى
بالحرّاس : اذبحوه .
فقال سعيد : وجّهوني إلى القبلة ، ثم وضعوا
السيف على رقبته ، فقال "وجهت وجهي
للذي فطر السماوات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين "

فقال الحجاج : غيّروا وجهه عن القبلة
فقال سعيد : " ولله المشرق والمغرب فأينما
تولّوا وجوهكم فثم وجه الله "

فقال الحجاج: كبّوه على وجهه
فقال سعيد : " منها خلقناكم وفيها نعيدكم
ومنها نخرجكم تارةً أخرى "

فنادى الحجاج : اذبحوه ! ما اسرع لسانك بالقرآن
يا سعيد بن جبير
فقال سعيد : أشهد أن لا إله إلا الله
وأن محمداً رسول الله خذها منّي يا حجاج حتى
ألقاك بها يوم القيامة .
ثم دعا قائلاً : اللهم لا تسلطه على أحدٍ من بعدي .

وقتل سعيد ...
والعجيب أنه بعد موته صار الحجاج يصرخ
كل ليلة : مالي ولسعيد بن جبير ، كلما أردت
النوم أخذ برجلي !
وبعد 15 يوماً فقط مات الحجاج ولم يسلّط على أحد من بعد سعيد

# رحمك الله يابن جبير
أين نحن من ثباتك وقوة حجتك وسلامة أيمانك

اللهم أحينا بالقرآن
Mular13
13 years ago



ياللي سجد وجهي لوجهك ولا زال
يجني ثمار السجدة اللي سجدها

أنا بوجهك من عنا الوقت لا مال
وشر القلوب المبغضات وحسدها

 
Mular13
13 years ago



على علوم الغلا ماني بـ متجرّي ،،
قلبي لك لحالك وقلبك لي لحالي

خل الذي بيني وبينك بـ رقم سرّي ،،
مثل ما اسمك رقم سرّي لجوالي

مساء الخير
Mular13
13 years ago



كم من [ صدفةٍ ] كانت
[ مقصداً ] ولم يستوعبوا !
وكم من [ كيف حالك ]
كانت [ اشتقت إليك ]
ولم يفهموا !
sattl5000
13 years ago
sattl5000
13 years ago
Mular13
13 years ago



لو إنك تحس شوي في لوعة الموجوع
جريح ، شكا جرحه على الله سبحانه

غريب ، تعلـّق في حبال الرجا المقطوع
له سنين يشكي .. من بلاويه واحزانه

لو إن الأمل ضم التواصل ، بحب الكوع
قطعت الذراع وحبّيت كوعي على شانه
Mular13
13 years ago



- الأموآج الهادئة ..
لا تصنع أبداً بحّآرة جيدين ..

- والسماء الصافية ..
لا تصنع أبداً طيارين جيدين ..

- والحياة بدون صعوبات ..
لا تجعل أبداً الشخص قوي وجيـّد ..

لذا :-

- كن قويـّاً كفاية ..
- وتقبـّل تحدّيات الحياة ..
- ولا تسأل الحياة .. { لماذا أنا }
Mular13
13 years ago



#

يؤلمك قلبك عندما ...
تعاتب من تـُحب !

وبعد العتاب ..
تفكّر بكلامك ... وتندم
لأنك لا تريد ..
أن تعكّر صفو حياته

* ولكن الأكثر ألماً !
بعد عتابك معه ..
لم تحصل على أيـّة نتيجة

#
Mular13
13 years ago



أن رجلاً يدعى ( شفيق جبر )
كان مولعاً بالسفر مغرماً باللهو :

وحدث أنه زار ذات يوم إحدى المدن ..
وقد ضمن برنامجه زيارة لمقبرة المدينة ..

وبينما هو يسير بين القبور متأملاً
قد رق قلبه وسكنت روحه

وإذ به يجد لوحة على أحد القبور
وقد كتب عليها
( فلان بن فلان ولد عام "1934" ومات سنة "1989"
ومات وعمره شهران ) !

امتلكته الدهشة ونال منه العجب ..
فتوجه نحو حفـّار القبور /
وسأله عن هذه المفارقة !

رد عليه حفـّار القبور /
نحن في مدينتنا نقيس " عمر الإنسان "
بقدر : إنجازاته و عطاءاته
وليس بحسب عمره الزمني ..!

فرد عليه وكان ذا دعابة وطرافة /
إذاً وافني الأجل في مدينتكم
فاكتبوا على قبري :
( شفيق جبر من بطن أمه إلى القبر ) !

تذكرت هذه الطرفة وأنا أرى
الكثير من الناس للأسف أمثال
" شفيق جبر "

رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ..
لا يقدمون ولا يؤخرون ..
- لا إنجازات تذكر ..
- لا عطاءات تشكر ..

أوقات ضائعة ، وحياة مملة
فانظر كم لك من العمر ... ؟

د / خالد المنيف

Mular13
13 years ago



دريت عن " لهفة " خفوقٍ تمنـّآك ..
ودارت هواجيسٍ بصدري وجبتك

أمّي ، وعزة النفس ، ورضآك
أغلى ثلاثة ولآحظ إنّي [ حسبتك ]
Mular13
13 years ago


 
كنت أحسه مو معي ، مدري شفيه !
واسترد الأمس بعيون أبريآا ..
وشآل فرحي وقال أبرحل !!
قلت :لييييه ؟!
وضحكتي . .
صلّت على وجهي " ريآا "

وقآم منـّي كن مآلي حق فيه !
وقآل : يا فلان
وكآن يقول : يـآ .. !
مو حبيبي ، صرت درب وصآر تيه ‘
اشحذ من الحزن ضحك الأثريآا !

بس عآدي ..
لآ مو عآدي أبيه
لا يحسب إنـّي مع الفرح أخويآا !

ويعتبرني مرحلة مرّت عليه !!
مرحلة فيها الأحاسيس أغنيآا ..

لا ذكرته !
ابتسم وأقول : إييييـه
ودمعتي في محجري مآتت حيآا
Mular13
13 years ago



أعدك بأنني سأستمر بالتزام الصّمت
لن أعاتبك بشيء .. لن أجادلك !
فقط سأرآك تفعل ما تشاء
أعلم بأنك تستغرب صمتي ..
لست بقاسي!
ولست بشخص لا مبالي !
ولست بشخص لا يحبّك !
كل ما في الأمر :
[ لن تكون أحن علي من نفسي !!]

فلغة الصّمت لا يفهمها إلا من خابت جمييييع توقعاته
Browse Pages:< Previous 1 2 3 4 5 6 7 Next > 
Contact Us | Blog | Translation | Terms of Use | Privacy Policy

沪ICP备06061508号
Copyright © 2006 OwnSkin.com    
-
Loading content
There is a problem with loading the content.