المؤمن يدعو ربه دائماً أينما كان ﴿ وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الدَّاعِ إِذا دعانِ ﴾ [ سورة البقرة - آية 186 ] ولكن هذه الأوقات والأحوال، والأماكن تخصُّ بمزيد عناية.
- ليلة القدر.
- جوف الليل الآخر.
- ودبر الصلوات المكتوبات.
- عند النداء للصلوات المكتوبة.
- عند نزول الغيث.
- عند زحف الصفوف في سبيل الله.
- عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.
- إذا نام على طهارةٍ ثم استيقظ من الليل ودعا.
- بين الأذان والإقامة.
عند الدعاء بـ "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".
- ساعةٌ من يوم الجمعة.
- وأرجح الأقوال فيها أنها آخر ساعةٍ من ساعات العصر يوم الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة.
- الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير. - عند دعاء الله باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سئل به أعطى. - الدعاء في شهر رمضان. - عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر. - في السجود. - عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء بالمأثور في ذلك. - دعاء الصائم حتى يفطر. - دعاء الصائم عند فطره. - الدعاء حالة إقبال القلب على الله واشتداد الإخلاص.
- الدعاء على الصفا. - الدعاء على المروة. - الدعاء عند المشعر الحرام. - الدعاء بعد رمي الجمرة الصغرى. - الدعاء بعد رمي الجمرة الوسطى. - الدعاء داخل الكعبة ومن صلى داخل الحجر فهو من البيت. - دعاء يوم عرفة في عرفة.